بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
منتدى
دخول
قراءة في ثورة جيل التغيير العربي
صفحة 1 من اصل 1
قراءة في ثورة جيل التغيير العربي
قراءة في ثورة جيل التغيير العربي
( الخيل والبيداء تعرفني***والسيف والقرطاس والقلم )
كان لا بد من التذكير بهذا البيت الشعري الذي طالما رددته الأفواه العربية مدركة مبناه ومعناه محافظة على ما جاء في مضمونه من أسباب العزة والكرامة لأبناء البلاد العربية الناشدة العزة إلى أن حوله النظام العربي من أهدافه السياسية والخلقية السامية في شطريه إلى ما يخدم مساراتهم الملتوية الملتفة على مصالح وحريات شعوبهم ...
وزعيم الملتوف المتمسك في مواجهته لثورة الشباب بساحة الحرية ب :
الخيل والبيداء... والسيف
رافضا ما يدعم ثورة التحرير :
القرطاس والقلم.
هذه الثورة المباركة التي قامت بمبادرة شعبية من قبل فكر عربي شاب في تونس ومصر وترفع تحدياتها في مجموعة أخرى من الأقطار العربية هزت العالم وأخبرت العالم إن عليه أن يغير من سياساته تجاه البلاد العربية والإسلامية على حد سواء كما أوضحت للعالم أن شباب هذه الأمة ثابت لا يتأثر بمؤثرات تشوش على مساره القويم وأن لديه عزم وإصرار من منطلقات ثقافية منفتحة على كل الثقافات الداعية للحرية والسلم الاجتماعي والانتقال السليم للسلطة والتعبير الحر عن الرأي وكسر كل الحواجز المعرقلة لتنمية الأقطار على حساب جهة دون أخرى ...
هذه الثورة كشفت عن سر - لطالما أشرت إليه فاعل من أسرار الحياة - منطلقة من شرارة شابة للخلود تجلو الستائر عن المسكوت عنه من القول والفعل في السياسات العربية الداخلية والخارجية :
سر الحياة تجدها في ثغراتها*** والسر يكمن في شباب أعزل
فاجل الستارة لا تكن متشائما ***إن التشاؤم للخسيس الأهبل
فتحية للأم العربية التي ولدت جيلا للتغيير
رد: قراءة في ثورة جيل التغيير العربي
هذه الثورة المباركة أزاحت ستائر عن ثلاثة خطوط سياسية متباينة في السياسة العربية بشكل عام :
1*الخط الأول :
+ خط شاخ وهرم وتجاوزته عجلات التاريخ المعاصر وبقي يحن إلى
الخيل والبيداء والسيف
مع التمسك بالكراسي حتى اهترأت :
جيل الجمال والخيول والبغال والهراوات والسياط للتصدي - لكل صوت داع للحرية المرفوعة على رافعة القرطاس والقلم والكرامة – بكل الوسائل والوسائط العتيقة التقليدية القديمة المتهرئة القصيرة النظرة ، المعيقة أصلا لعجلات قاطرة التنمية ومركبة مواكبة العصر بتوزيع الاتهامات المجانية والعشوائية دون حجة مبررة مع قطع كل وسائل ووسائط الاتصال بالعالم الخارجي ...الشيء الذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك إصرار بعض الأنظمة العربية التقليدية التشبث بقشات الثقافات التقليدية المهترئة إن على مستوى معالجة القضايا السياسية الداخلية والخارجية أو القضايا التربوية ولقمة العيش وكرامة المواطن في الداخل والخارج وكبت كل تحرك مهما كان وضوح مساره أو على مستوى الحوار الذي لم يعد في أجندات الحكومات العربية إلا على صورة :
خلق مواطنين للتطبيل والتزمير من كل الفئات والطبقات الشعبية وكل الأطياف السياسية المهترئة والنقابات والجمعيات من المجتمع المدني المحولة إلى وسائل التنفيس بالنسبة للطبقات العملة والشغيلة المطالبة بالحوار
وصحافة مغلوب على أمرها رديئة فاقدة ثقة المواطنين تقتصر مهمتها على التعتيم وقلب الحقائق والأخبار والأحداث لشق الصفوف الملتزمة بنقل الوطن والمواطنين إلى الغد الأفضل والمساهمة في الحياة بالحوار البناء ...
وصحافة لا يسيل مداد أقلامها إلا إذا كان الأمر يعني تبعية رخيصة أو خنوع تحت الضغط بالترغيب تارة والترهيب أخرى علما أن المسار واحد والمركب واحد والمستقبل واحد والهدف يمكن أن يكون التعاون على تحقيقه واحد ...
الشيء الذي معه خلقت هوة سحيقة نتيجة لحصيلة هزيلة في كل المجالات بين ثلاثة أجيال وحال بينها موج القهر والتخويف والتخوين إلى أن علت أمواج الحرية على أياد شابة طموحة في الوقت الراهن ...
فتحية للأم العربية التي ولدت جيلا للتغيير
لنا عودة
1*الخط الأول :
+ خط شاخ وهرم وتجاوزته عجلات التاريخ المعاصر وبقي يحن إلى
الخيل والبيداء والسيف
مع التمسك بالكراسي حتى اهترأت :
جيل الجمال والخيول والبغال والهراوات والسياط للتصدي - لكل صوت داع للحرية المرفوعة على رافعة القرطاس والقلم والكرامة – بكل الوسائل والوسائط العتيقة التقليدية القديمة المتهرئة القصيرة النظرة ، المعيقة أصلا لعجلات قاطرة التنمية ومركبة مواكبة العصر بتوزيع الاتهامات المجانية والعشوائية دون حجة مبررة مع قطع كل وسائل ووسائط الاتصال بالعالم الخارجي ...الشيء الذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك إصرار بعض الأنظمة العربية التقليدية التشبث بقشات الثقافات التقليدية المهترئة إن على مستوى معالجة القضايا السياسية الداخلية والخارجية أو القضايا التربوية ولقمة العيش وكرامة المواطن في الداخل والخارج وكبت كل تحرك مهما كان وضوح مساره أو على مستوى الحوار الذي لم يعد في أجندات الحكومات العربية إلا على صورة :
خلق مواطنين للتطبيل والتزمير من كل الفئات والطبقات الشعبية وكل الأطياف السياسية المهترئة والنقابات والجمعيات من المجتمع المدني المحولة إلى وسائل التنفيس بالنسبة للطبقات العملة والشغيلة المطالبة بالحوار
وصحافة مغلوب على أمرها رديئة فاقدة ثقة المواطنين تقتصر مهمتها على التعتيم وقلب الحقائق والأخبار والأحداث لشق الصفوف الملتزمة بنقل الوطن والمواطنين إلى الغد الأفضل والمساهمة في الحياة بالحوار البناء ...
وصحافة لا يسيل مداد أقلامها إلا إذا كان الأمر يعني تبعية رخيصة أو خنوع تحت الضغط بالترغيب تارة والترهيب أخرى علما أن المسار واحد والمركب واحد والمستقبل واحد والهدف يمكن أن يكون التعاون على تحقيقه واحد ...
الشيء الذي معه خلقت هوة سحيقة نتيجة لحصيلة هزيلة في كل المجالات بين ثلاثة أجيال وحال بينها موج القهر والتخويف والتخوين إلى أن علت أمواج الحرية على أياد شابة طموحة في الوقت الراهن ...
فتحية للأم العربية التي ولدت جيلا للتغيير
لنا عودة
رد: قراءة في ثورة جيل التغيير العربي
2*الخط الثاني :
+ خط ولد ونشأ وترعرع ليشب على ما يراه وما يعاني منه من مضايقات بائدة على الحريات الفردية والجماعية وبين ثقافات على الضفة الأخرى تمنح الثقة في النفس لمواطنيها وتفتح فرص الحوار والتعبير عن الذات للتواجد الفعلي داخل المجتمع وخارجه ....
جيل شاب وجد نفسه فجأة مسؤولا عن مصير هذه الأمة من البلاد العربية والإسلامية ومعنيا من قلب ثقافاته الموروثة من جهة والمنفتحة من جهة أخرى على الآخر بالثورة على الأنظمة البائدة العجوزة التي لم تخلق غير الإهانات والاضطهادات وزرع بذور الخوف بالتخويف بذل زرع بذور العبقرية وتشجيع الطاقات الشابة الفاعلة ...
جيل التغيير والانتقال السليم للسلطة من الجمل العربي إلى التحول الديمقراطي السلس الشفاف المرن ...
وكم ناديت بالقول منذ كنت في سن هؤلاء الشباب :
نحن النضـــال فـي دما ئـنـا مـنـــة*** لا تــصـغـر الـخـد العظيم لأ نــدل
وبالفعل تحقق المراد وأطل علينا نور يرسم على الخريطة العالمية صوتا لا يرضى عن عمل قليل أسهل ولا يتنازل عن مطلبه
نبغي الصعاب ونأتي كل مطية ***نستبشر الخير العميم فنعتل
للنصر أغدو صارخا متحديا *** لــــي قـلـب كـل مـقـا تل ومناضـل
فــالـحـب مني قـا ئم مـتـملـك***في قلب كل مقاتل ومناضــــــــــل
وأقوم سلاح وأعز هو ما شهره أبطال التحرير في كل من تونس الخضراء ومصر العروبة برنة البراءة رافعين هاماتهم من الفخر بما حققوه من نصر مبين :
وارفع هامتك القويمة إ نمـــــــــا*** خير السلاح هوى القلوب الأفضل
التونسيون والمصريون الآن يصححون التاريخ يقلبون صفحات بأياد شابة ويفتحون صفحات بين دفات كتب التاريخ بتحويلهم سياسة عربية اعتمدت لفترات تاريخية على قوائم الخيول والجمال والبغال والبيداء إلى سكة العصر المعاش وما يتطلبه من إصلاحات ديمقراطية سياسية واقتصادية بشفافية رائدة قائدة غير تابعة بخنوع
3*الخط الثالث :
+ خط بين الخطين لجيل بين الجيلين :
( جيل شاخ وهرم وجيل شاب متزن )
هذا الجيل الوسط قد أدى دورا نعتبره وقائيا ولو كان خجولا لأنه لم يصل من جهة إلى تحقيق أجنداته ومن جهة ثانية أبقى على التوازن النسبي للأحداث السياسية (* تجنبا للوقوع في الأسوإ * ) إن على مستوى العالم العربي أو الدولي بوسائله ووسائطه التي في الواقع لم ترق إلى إكسابه القوة الحقيقية اللازمة للتغيير السليم ...
ونتيجة لأخطاء هذا الجيل في اختياره الوسائل التي كان حينها يراها الوسيلة المثلى مع الإعلام الهش الغير مسموع التف حولها البرنامج الحكومي العربي طرا وحولها إلى سلاح يرمي به كل محتج أو ناقد وبه ومن خلاله شرعنت الحكومات العربية للملاحقات السياسية والمحاكمات الظالمة
هذا الجيل خط الوسط أرهقته المضايقات والاتهامات والشائعات من الإشاعات المغرضة المحبطة وغيرها ليجد نفسه فجأة بين مخلفات سنين الرصاص والقمع ومخلفات السجون والإبعاد القصري وبين نور شاب في ثورة هادئة كالموج الرابي وما أبانه للعالم من انضباط وتضامن وتآخ وقولة في وجه حاكم ظالم واحدة موحدة لا لبس فيها غير مهتزة ولا خائفة جيل خرج يعيد للحياة العربية صوابها من عزتها وقوتها وتواجدها الفعلي في الساحة العربية والدولية ....
وبين تونس ومصر وجد جيل الوسط نفسه :
أستاذا يتعلم بافتخار وبرغبة أكيدة من تلميذه ...
ومع هذا فهذه الفئة الوسطى يغلب عليها ماضيها الأليم ويؤثر فيها حاضر شبابها ليجدوا الفرصة مواتية للركوب على ما تنجزه فئة الشباب ....
ونظرا لماضيها بنضالاتها وألمها ينساقون وراء التصريحات الحكومية تارة والإعلام الرسمي أخرى معلنين الحوار وتارة يغلب عليها حاضرها بمستجداته فيرفعون شعار مقاطعة الحوار لذلك نجد المعارضة المشكلة من قياديين تقليديين يدخلون ساحة الحرية لخلق دعم للثورة من ناحية كما يتسببون في خلق بعض التصدعات عن غير قصد في وبين صفوفهم على عكس الشباب الذين هم واعون بما يريدون ويعرفون مشاغبات النظام وحاشيته والمتعاطفين معه والمنساقين طوعا أو كرها مع سياساته وافتراءاته التي لم تؤثر ولو قيد أنملة في قرارات الشباب الثابتة
فما على زعيم الملتوف إلا الإصغاء لنبضات ساحة الحرية وتنفيذ رغبة الشباب وتجنب البلاد والعباد الوقوع في دوامات لا منتهية إن كان فعلا يخاف على مصر من الفتن والفوضى على حد قوله ...
التفاوض المزعوم لن يتم إلا بعد تنحي الرئيس عن حياة المصريين والشارع العربي وابن علي نموذج لا يقبل الجدال على سقوط الأنظمة الفاسدة التي هلكت الزرع والنسل
فتحية لكل أم عربية ولدت جيل التغيير
+ خط ولد ونشأ وترعرع ليشب على ما يراه وما يعاني منه من مضايقات بائدة على الحريات الفردية والجماعية وبين ثقافات على الضفة الأخرى تمنح الثقة في النفس لمواطنيها وتفتح فرص الحوار والتعبير عن الذات للتواجد الفعلي داخل المجتمع وخارجه ....
جيل شاب وجد نفسه فجأة مسؤولا عن مصير هذه الأمة من البلاد العربية والإسلامية ومعنيا من قلب ثقافاته الموروثة من جهة والمنفتحة من جهة أخرى على الآخر بالثورة على الأنظمة البائدة العجوزة التي لم تخلق غير الإهانات والاضطهادات وزرع بذور الخوف بالتخويف بذل زرع بذور العبقرية وتشجيع الطاقات الشابة الفاعلة ...
جيل التغيير والانتقال السليم للسلطة من الجمل العربي إلى التحول الديمقراطي السلس الشفاف المرن ...
وكم ناديت بالقول منذ كنت في سن هؤلاء الشباب :
نحن النضـــال فـي دما ئـنـا مـنـــة*** لا تــصـغـر الـخـد العظيم لأ نــدل
وبالفعل تحقق المراد وأطل علينا نور يرسم على الخريطة العالمية صوتا لا يرضى عن عمل قليل أسهل ولا يتنازل عن مطلبه
نبغي الصعاب ونأتي كل مطية ***نستبشر الخير العميم فنعتل
للنصر أغدو صارخا متحديا *** لــــي قـلـب كـل مـقـا تل ومناضـل
فــالـحـب مني قـا ئم مـتـملـك***في قلب كل مقاتل ومناضــــــــــل
وأقوم سلاح وأعز هو ما شهره أبطال التحرير في كل من تونس الخضراء ومصر العروبة برنة البراءة رافعين هاماتهم من الفخر بما حققوه من نصر مبين :
وارفع هامتك القويمة إ نمـــــــــا*** خير السلاح هوى القلوب الأفضل
التونسيون والمصريون الآن يصححون التاريخ يقلبون صفحات بأياد شابة ويفتحون صفحات بين دفات كتب التاريخ بتحويلهم سياسة عربية اعتمدت لفترات تاريخية على قوائم الخيول والجمال والبغال والبيداء إلى سكة العصر المعاش وما يتطلبه من إصلاحات ديمقراطية سياسية واقتصادية بشفافية رائدة قائدة غير تابعة بخنوع
3*الخط الثالث :
+ خط بين الخطين لجيل بين الجيلين :
( جيل شاخ وهرم وجيل شاب متزن )
هذا الجيل الوسط قد أدى دورا نعتبره وقائيا ولو كان خجولا لأنه لم يصل من جهة إلى تحقيق أجنداته ومن جهة ثانية أبقى على التوازن النسبي للأحداث السياسية (* تجنبا للوقوع في الأسوإ * ) إن على مستوى العالم العربي أو الدولي بوسائله ووسائطه التي في الواقع لم ترق إلى إكسابه القوة الحقيقية اللازمة للتغيير السليم ...
ونتيجة لأخطاء هذا الجيل في اختياره الوسائل التي كان حينها يراها الوسيلة المثلى مع الإعلام الهش الغير مسموع التف حولها البرنامج الحكومي العربي طرا وحولها إلى سلاح يرمي به كل محتج أو ناقد وبه ومن خلاله شرعنت الحكومات العربية للملاحقات السياسية والمحاكمات الظالمة
هذا الجيل خط الوسط أرهقته المضايقات والاتهامات والشائعات من الإشاعات المغرضة المحبطة وغيرها ليجد نفسه فجأة بين مخلفات سنين الرصاص والقمع ومخلفات السجون والإبعاد القصري وبين نور شاب في ثورة هادئة كالموج الرابي وما أبانه للعالم من انضباط وتضامن وتآخ وقولة في وجه حاكم ظالم واحدة موحدة لا لبس فيها غير مهتزة ولا خائفة جيل خرج يعيد للحياة العربية صوابها من عزتها وقوتها وتواجدها الفعلي في الساحة العربية والدولية ....
وبين تونس ومصر وجد جيل الوسط نفسه :
أستاذا يتعلم بافتخار وبرغبة أكيدة من تلميذه ...
ومع هذا فهذه الفئة الوسطى يغلب عليها ماضيها الأليم ويؤثر فيها حاضر شبابها ليجدوا الفرصة مواتية للركوب على ما تنجزه فئة الشباب ....
ونظرا لماضيها بنضالاتها وألمها ينساقون وراء التصريحات الحكومية تارة والإعلام الرسمي أخرى معلنين الحوار وتارة يغلب عليها حاضرها بمستجداته فيرفعون شعار مقاطعة الحوار لذلك نجد المعارضة المشكلة من قياديين تقليديين يدخلون ساحة الحرية لخلق دعم للثورة من ناحية كما يتسببون في خلق بعض التصدعات عن غير قصد في وبين صفوفهم على عكس الشباب الذين هم واعون بما يريدون ويعرفون مشاغبات النظام وحاشيته والمتعاطفين معه والمنساقين طوعا أو كرها مع سياساته وافتراءاته التي لم تؤثر ولو قيد أنملة في قرارات الشباب الثابتة
فما على زعيم الملتوف إلا الإصغاء لنبضات ساحة الحرية وتنفيذ رغبة الشباب وتجنب البلاد والعباد الوقوع في دوامات لا منتهية إن كان فعلا يخاف على مصر من الفتن والفوضى على حد قوله ...
التفاوض المزعوم لن يتم إلا بعد تنحي الرئيس عن حياة المصريين والشارع العربي وابن علي نموذج لا يقبل الجدال على سقوط الأنظمة الفاسدة التي هلكت الزرع والنسل
فتحية لكل أم عربية ولدت جيل التغيير
مواضيع مماثلة
» الشباب العربي يعري ثقافات بائدة ويفرض على العالم ثقافة معاصرة في التغيير
» ثورة الياسمين التونسية تلقي بظلالها على المشهد الجزائر
» قراءة اقتصادية في أحداث تونس
» ثورة الياسمين التونسية تلقي بظلالها على المشهد الجزائر
» قراءة اقتصادية في أحداث تونس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 10, 2021 5:08 am من طرف جرس2010
» عاجل البوليساريو في ورطة سكان تندوف ينتـ ـفـ ـضـ ـون و يواجـ ـهون العـ ـسكر الجزائري اليوم
الجمعة يناير 08, 2021 11:42 am من طرف جرس2010
» عاجل | أول خطاب للرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن بعد فوزه بالانتخابات
الإثنين ديسمبر 21, 2020 3:40 pm من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:12 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:10 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:08 am من طرف جرس2010
» ـ ج ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:05 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:03 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:01 am من طرف جرس2010
» ـ أ ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 8:58 am من طرف جرس2010
» مغربي يرد بخطبة جمعة على وزارة الأوقاف الجزائرية التي تهاجم المغرب من منابر المساجد
السبت ديسمبر 19, 2020 1:50 pm من طرف جرس2010
» مصري اعطى درس للجزائر .. شتان بينكم و بين المغرب
السبت ديسمبر 19, 2020 12:43 pm من طرف جرس2010
» جمهورية الفراقشية يتحالفون لإسقاط قرار ترامب من المستفيد من إجتماع مجلس الأمن يوم الإثنين
السبت ديسمبر 19, 2020 12:13 pm من طرف جرس2010
» لا يصدق.. اسرائيل ترسل هدية تمينة الى الجيش المغربي وهده الصور
السبت ديسمبر 19, 2020 12:10 pm من طرف جرس2010
» كلام أكثر من رائع من الاسطورة التونسي قيس سعيد
الجمعة ديسمبر 18, 2020 9:54 am من طرف جرس2010