للعلم أحمل شارتي

فتحت عيني أبتغــــــــي ـــــــــــــــــ في العرب والعجم الهـــــــدى
فوجدت البدر مربيـــــــــا ــــــــــــــــــ بالعلم شاقا مرشــــــــــــــد ا
للطفل أحمل شارتـــــي ـــــــــــــــــ ولـه النـضـال تـعــــــــــــــــددا
يا وارث الدين الـقـو يـــم ـــــــــــــــــ لحماك صنت الــمـعـهـــــــــــدا
عممتُ علما نافعــــــــــا ــــــــــــــــــ ورفعتُ كل من اهــتـــــــــــدى
حطمت كـل رذيــلــــــــة ــــــــــــــــــ حــن سـقـيـتـك عـلــم الـنــدى
كـرسـت جـهـدي كــلـــه ــــــــــــــــــ ولـداك كــنـت مــن شــــــــــدا
أحـيـيـت كـــل قـر يـحـة ـــــــــــــــــــ ولــد ا ك مــجـد نــا جـــــــــددا
حـــررت جــيــلا قـد غدا ـــــــــــــــــــ مــن قــبــل مــرتـعـا للــعـــــدا
للعـلـم أحـمـل شار تي ـــــــــــــــــــ ولــه الــنــضــال تـــعــــــــــددا
حـقـقــت كـــل مـز يـــة ـــــــــــــــــــ و ر فـعـت الــمــجــد دا والـغـدا
حمسـت طـفـلـنـا للعـلا ـــــــــــــــــــ مــن بــه الــســرور تــعــهــــدا
زيــن الــشعوب أوطاننا ــــــــــــــــــــ ان أســتـــاد نــا حـبــا غـــــــدا
يـــا وارث الديـن القو يم ــــــــــــــــــــ لــعـلاك بـــت الــمـــرصـــــــدا
مــنـكـم فـأ نـــا ومـا بدا ـــــــــــــــــــــ أعــلــو بـالــصـو ت مــــــــرددا
للـعلم أ حمل شـا ر تي ــــــــــــــــــــ و بــه الــجـمـال تـــجــــــــــددا