بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
منتدى
دخول
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
غالبا ما تستوقفني الجمل الشرطية في القرآن الكريم وفي الحديث والسنة
وهذه المرة أقف على حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يجيب رجلا من المسلمين على تساؤله عن موعد قيام الساعة وكان الرجل يريد معرفة علامات الساعة ، في رواية للبخاري، قال : قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
*** إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : كيف إضاعتها يا رسول الله؟ قال: إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة ***
فالشرط هنا إسناد الأمر إلى غير أهله والمعنى تولية غير المؤهل أو المؤهلة مناصب ومهام هو أو هي غير كفء لها وغير مؤهل للقيام بها على الوجه الأكمل
وقد يسند الأمر أو المهمة أو المنصب لسبب من الأسباب التي لا تخدم في شيء أهداف المهمة لذلك جاء جواب الشرط قويا منبها لخطورة الوضع مؤكدا أن هذه علامة من علامات الساعة
وبذلك يتبين لنا أن انتظار الساعة هنا في الحديث لها تفاسير متنوعة وعبر الأزمنة بمفاهيم مختلفة فتعني ساعة المهمة وتعني كذلك ساعة المنصب وتعني الكثير إلى أن تصل إلى ساعة الحسم الكبرى
فانتظر الساعة
بمعنى أن المنصب لن يدوم أكثر مما يتوقع نظرا لفشل المهمة التي أنيطت بمن هو غير أهل لذاك المنصب كيفما كانت مرتبته وعلاقاته التي تبثث تواجده في المنصب بقوة موقعها
علاقات قرابة أو صداقة أ ما شابه
رشوة
محسوبية
زبونية
الشيء الذي يعطي على المستوى العام إدارة هشة تقليدية غير ناضجة بالشكل المرغوب فيه قصد تطوير الأعمال والمشاريع وما شاكلها لتحل محلها إدارة حديثة بالمعنى الحقيقي والخادمة أصول العمل الإداري عن طريق إسناد الأمور إلى أهلها وبذلك تكون ساعة قد أفلت وساعة قد حلت بحلة التجديد وتطوير المهمة وٌعطاء كل ذي حق حقه دون بهرجة ولا تضييع لأموال الأمة في الدعايات المجانية التي تعمل في أموال الشعب عمل النار في الحطب
وهذه المرة أقف على حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يجيب رجلا من المسلمين على تساؤله عن موعد قيام الساعة وكان الرجل يريد معرفة علامات الساعة ، في رواية للبخاري، قال : قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
*** إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : كيف إضاعتها يا رسول الله؟ قال: إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة ***
فالشرط هنا إسناد الأمر إلى غير أهله والمعنى تولية غير المؤهل أو المؤهلة مناصب ومهام هو أو هي غير كفء لها وغير مؤهل للقيام بها على الوجه الأكمل
وقد يسند الأمر أو المهمة أو المنصب لسبب من الأسباب التي لا تخدم في شيء أهداف المهمة لذلك جاء جواب الشرط قويا منبها لخطورة الوضع مؤكدا أن هذه علامة من علامات الساعة
وبذلك يتبين لنا أن انتظار الساعة هنا في الحديث لها تفاسير متنوعة وعبر الأزمنة بمفاهيم مختلفة فتعني ساعة المهمة وتعني كذلك ساعة المنصب وتعني الكثير إلى أن تصل إلى ساعة الحسم الكبرى
فانتظر الساعة
بمعنى أن المنصب لن يدوم أكثر مما يتوقع نظرا لفشل المهمة التي أنيطت بمن هو غير أهل لذاك المنصب كيفما كانت مرتبته وعلاقاته التي تبثث تواجده في المنصب بقوة موقعها
علاقات قرابة أو صداقة أ ما شابه
رشوة
محسوبية
زبونية
الشيء الذي يعطي على المستوى العام إدارة هشة تقليدية غير ناضجة بالشكل المرغوب فيه قصد تطوير الأعمال والمشاريع وما شاكلها لتحل محلها إدارة حديثة بالمعنى الحقيقي والخادمة أصول العمل الإداري عن طريق إسناد الأمور إلى أهلها وبذلك تكون ساعة قد أفلت وساعة قد حلت بحلة التجديد وتطوير المهمة وٌعطاء كل ذي حق حقه دون بهرجة ولا تضييع لأموال الأمة في الدعايات المجانية التي تعمل في أموال الشعب عمل النار في الحطب
لنا عودة إن شاء الله مع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
مع تحية محب الحرف العربي
رشيد دكدوك
رد: إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
إن في إسناد المسؤولية إلى غير مستحقيها وغير أهلها تحويل المؤسسات والإدارات إلى بؤر التوتر والنزاعات والخلافات التي لا أول ولا آخر لها نتيجة التجاء الإداري أو المسؤول إلى الشطط في استعمال السلطة ليداري النقص الذي يحد من إمكاناته الميدانية فيلجأ غالبا إلى التفرقة بين العاملين تحت إمرته ، حتى شاعت المقولة الملعونة بين الخاص والعام ـ فرق تسد ــ لذلك فإننا نكاد لا نجد إدارة أو مؤسسة تنجو من الخلافات المستمرة هذا مع قلة أو انعدام آليات العمل مادية وبشرية على السواء
صحيح أنه لا مفر للإنسان من تجمعات ولقاءات ومع هذه التجمعات واللقاءات داخل أي مجتمع تزداد بازديادها الخلافات في وجهات النظر التي تتحول مع تفاقم الهوة بين طرفي الخلاف لتتحول إلى نزاع ...
لكن:
مع الإدارة الرشيدة المسؤولة والتي يدير أمورها الرجل المناسب من موقعه المناسب لكفاءته المهنية من الممكن أن تجد صيغة توافقية بين أفرادها لحل النزاعات وفك الخلافات..
وعليه ، وفي نفس الموقف :
ماذا يفعل فاقد الشيء الذي ولي أمر تدبير هذه الإدارة أو الشركة أو المؤسسة وهو غير أهل لإدارتها وغير كفء لقيادتها وريادتها؟
من أين له أن يأتي بالمبادرات الخلاقة وأنى له أن يأتي بشراكات فاعلة سليمة ومنطلقه فاسد
من أين له بالكفاءة المهنية حتى يستطيع فك النزاعات بين موظفيه...
هنا تبدأ وتقترب الساعة التي ينتظرها القاصي والداني أيضا عندما يحاول هذا المسؤول عن رقاب أمة وهو غير كفء ليداري سوءاته بتعسفاته في اتخاذ قراراته اللا إدارية واللا مهنية فيعمق الهوة بين الإدارة والموظفين أو المستخدمين والوظيفة نفسها فيتسرب الملل إلى العاملين وينقلب ذلك الحب للعمل إلى تقاعس وإحباط وعدم القدرة على تأدية المهام على الوجه المطلوب وهذا ليس تقاعسا منهم ولكنه حالة نفسية يعيشها تسيطر على إمكانات الموظف أو العامل فتحوله من شعلة نارية وشرارة خلود إلى رماد داكن بارد عاجز عن العطاء والنتيجة الحتمية:
يقل الإنتاج في أحسن الأحوال
لنا عودة مع تحية محب الحرف العربي
رشيد دكدوك
رد: إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكل عضو الحق في القول :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الامانه من الاخلاق الفاضله و لا إيمان لمن لا أمانة له ،
ولا دين لمن لا عهد له الامانه تعتبر من العمله النادره هذه الايام ان مفهوم الامانه كبير وواسع
ويشامل كل تعاملات المسلم في أغلب الميادين و كثيرا ما تكون هناك معملات و تسند المهام لغير مستحقيها
دون التفكير في المصلحة العامة و ما ينجر على هذا الصنيع من خسائر فادحة .....و الحديث يطول
{ إنَّا عرضْنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشْفقن منها وحَمَلَها الإنسان إنَّه كان ظلوماً جهولاً }
الامانه من الاخلاق الفاضله و لا إيمان لمن لا أمانة له ،
ولا دين لمن لا عهد له الامانه تعتبر من العمله النادره هذه الايام ان مفهوم الامانه كبير وواسع
ويشامل كل تعاملات المسلم في أغلب الميادين و كثيرا ما تكون هناك معملات و تسند المهام لغير مستحقيها
دون التفكير في المصلحة العامة و ما ينجر على هذا الصنيع من خسائر فادحة .....و الحديث يطول
{ إنَّا عرضْنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشْفقن منها وحَمَلَها الإنسان إنَّه كان ظلوماً جهولاً }
قال صلى الله عليه وسلم : " إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة " [ رواه البخاري ]
موضوع وطرح في منتهى الروعه والفائده
جزاك الله خيرا أخ محب الحرف العربي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
جزاك الله خيرا أخ محب الحرف العربي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
نسيم الصباح- Admin
- عدد المساهمات : 95
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
رد: إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
نعم أختنا الفاضلة
حياك الله وبارك فيك
فعلا ومع ما ذكرت مشكورة فإن :
الأمانة روح ولا روح لمن لا أمانة له
كل الأنبياء والأصفياء كانت أولى علاماتهم حفاظهم على الأمانة
وقد وصف رسول الله بالأمين الصادق قبل تحمله مسؤولية تبليغ الرسالة
وبما أنه سيكون رسول الله والمختار لهذه المهمة العظيمة فقد جعله الله يمر بمجموعة من التداريب والتكوينات ليكون أهلا للمهمة الأساسية التي وجد من أجلها ألا وهي تبليغ الرسالة إلى الناس كافة
فكان أول تكوين أنه كلف صلى الله عليه وسلم برعي الغنم ليتعلم كيف يرعى شؤون أمة بكاملها
فيبحث لها عن المرعى والمورد ويحميها من الأخطار التي قد تداهمها
ثم انتقل إلى التجارة ليتعلم كيف يدبر أمور الأمة المادية وكيف يربط علاقات اقتصادية من خلال التجارة
ومنها كيف تدبير أمور الدولة الإسلامية التي هو يتهيأ لحمل مسؤوليتها
فكان نجاح تجارته صدقه عند البيع والشراء والتواصل مع الباعة والمشترين ليتعلم كيف ينشئ علاقات بين الأمة وجيرانه
لذلك عندما أكمل تكويناته جاء الأمر بالبدإ بالمهمة العظيمة فكان أول أمر سماوي هو الحث على القراءة ولم يكن الأمر خاصا بل شمل أول ما شمله من أ فضال القراءة قوله تعالى :
اقرأ باسم ربك الذي خلق
ثم أردف قوله جل علاه :
خلق الانسان من علق
دلالة إلى الحث على التوجه إلى البحث العلمي بلغة العصر
لينتقل القول إلى التذكير بما للقلم من قدرات على استكشاف العالم من حولنا :
علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم
مع تحية محب الحرف العربي
رشيد دكدوك
حياك الله وبارك فيك
فعلا ومع ما ذكرت مشكورة فإن :
الأمانة روح ولا روح لمن لا أمانة له
كل الأنبياء والأصفياء كانت أولى علاماتهم حفاظهم على الأمانة
وقد وصف رسول الله بالأمين الصادق قبل تحمله مسؤولية تبليغ الرسالة
وبما أنه سيكون رسول الله والمختار لهذه المهمة العظيمة فقد جعله الله يمر بمجموعة من التداريب والتكوينات ليكون أهلا للمهمة الأساسية التي وجد من أجلها ألا وهي تبليغ الرسالة إلى الناس كافة
فكان أول تكوين أنه كلف صلى الله عليه وسلم برعي الغنم ليتعلم كيف يرعى شؤون أمة بكاملها
فيبحث لها عن المرعى والمورد ويحميها من الأخطار التي قد تداهمها
ثم انتقل إلى التجارة ليتعلم كيف يدبر أمور الأمة المادية وكيف يربط علاقات اقتصادية من خلال التجارة
ومنها كيف تدبير أمور الدولة الإسلامية التي هو يتهيأ لحمل مسؤوليتها
فكان نجاح تجارته صدقه عند البيع والشراء والتواصل مع الباعة والمشترين ليتعلم كيف ينشئ علاقات بين الأمة وجيرانه
لذلك عندما أكمل تكويناته جاء الأمر بالبدإ بالمهمة العظيمة فكان أول أمر سماوي هو الحث على القراءة ولم يكن الأمر خاصا بل شمل أول ما شمله من أ فضال القراءة قوله تعالى :
اقرأ باسم ربك الذي خلق
ثم أردف قوله جل علاه :
خلق الانسان من علق
دلالة إلى الحث على التوجه إلى البحث العلمي بلغة العصر
لينتقل القول إلى التذكير بما للقلم من قدرات على استكشاف العالم من حولنا :
علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم
مع تحية محب الحرف العربي
رشيد دكدوك
رد: إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
بكل تجرد لكن بوطنية غيورة وحبا في اختياراتنا التنموية ورغبة في رِؤية أطفالنا يتألقون في مجالات التحدي بفعالية ومع المعطيات أمامنا والواقع الذي يعيشه وطننا العربي الكبير نجد أنفسنا مضطرين لطرح مجموعة من التساؤلات ليس شكا في إمكانيات المخلصين من أبناء هذه البلاد العربية ولكن توجيها لمن لا يرون في مقرات مسؤولياتهم إلا ذاك البعد الشخصي الضيق في امتلاك السلطة أو اكتساب الأموال ولا تهمهم الطريقة أو على حساب من لنقول متسائلين ومتفائلين في نفس الآن :
متى يتم البناء تمامه إذا كانت الأيادي الممتدة إليه غير المؤهلة تمد أياد هي الأخرى غير مؤهلة بفؤوس جارفة لمهام التسيير والتدبير للشأن العام
هذا حال كل مسؤول يوزع المسؤوليات على غير مستحقيها
فماذا يا ترى ستفعله الفأس الناهشة أهداف المهمة الأساسية ، وعليه ، نتساءل أنى لنا أن نجد إدارة ذات توجه ديمقراطي حقيقي بعقلية مواطنة ناكرة للذات راسمة أهداف الوطن فوق كل اعتبار ، إن على مستوى الاختيار أو على مستوى توزيع المهام والمسؤوليات أو على مستوى بناء العلاقات الفاعلة انطلاقا من مقرات العمل ووصولا إلى شراكات حقيقية مع فاعلين حقيقيين من المجتمع المدني
نحن هنا لا نتحدث عن الأخطاء المهنية الناتجة عن أخطاء في التسيير أو التدبير من مسؤول متمرس مؤهل للقيام بهذه المهمة أو تلك ، فهذه الأخطاء أو تلك من هذا النوع من المسؤولين كيفما كانت فنعتبرها توابل العمل وملحه التي تعطيه طعم الجدية وجل من لا يخطئ هذه الأخطاء من مسؤول متمرس مؤهل للقيام بهذه المهمة أو تلك : تقويه وتزيده خبرة وتجديدا في أساليب وطرق عمله لتسير أعماله ومن معه في خطوط تصاعدية نحو الجودة بدون شعارات فالجودة هنا تفرض نفسها وتلتزم به دون البحث عنها بتصنع فكما قيل عندما أصيبت المركبة الفضائية بعد تماس كهربائي ـ والخطأ هنا مهني محض من مختصين مؤهلين لهذه المهمة بعد إهمالهم تمدد الأجسام بفعل الحرارة فلم يعزلوا سلكين كهربائيين كانا متباعدين بعض الشيء فكانت حساباتهم بها خلل وظنوا أنه رغم التمدد الحراري الذي سيقع تحت تأثيره السلكان فإنه لن يحدث بينهما تماس ولن يحدث أي خلل
لكن وبعد انطلاق المركبة وقع ما لم يعيروه اهتماما بالغا ذلك أنه قد حدث تماس كهربائي الخلاصة أنهم أصلحوا خطأهم وخرجوا بمقولتهم الشهيرة :
من الخطإ يتعلم الناس
فعلا فلولا الخطأ ما كان الصواب وما كان التطور العلمي أصلا .
لكن الخطأ أنواع ومصادره شتى
الخطأ كالجرح منه ما يندمل ومنه ما يخلف عاهات مستديمة ومنه مايتسبب في بثر لعضو من أعضاء الجسم بكامله حتى لا يتسرب مع مجرى الدم إلى أعضاء أخرى
الخطأ قد يكون من غير مؤهل وبما أنه كذلك فهو لا يعرف كيف يستثمر خطأه في تطوير مهمته وبالتالي يبحث عن مخبإ ينجيه من المساءلة فيكون الضحية أحد مرؤوسيه من يتحمل تبعات نتائج أخطائه
لنا عودة إن شاء الله مع
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
إذا وليت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة
مواضيع مماثلة
» الساعة الأخيرة | الصحراء الغربية .. قرار جديد لمجلس الأمن
» سؤال الساعة : قضية الصحراء قرار جديد لمجلس الامن الدولي
» سؤال الساعة : قضية الصحراء قرار جديد لمجلس الامن الدولي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 10, 2021 5:08 am من طرف جرس2010
» عاجل البوليساريو في ورطة سكان تندوف ينتـ ـفـ ـضـ ـون و يواجـ ـهون العـ ـسكر الجزائري اليوم
الجمعة يناير 08, 2021 11:42 am من طرف جرس2010
» عاجل | أول خطاب للرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن بعد فوزه بالانتخابات
الإثنين ديسمبر 21, 2020 3:40 pm من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:12 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:10 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:08 am من طرف جرس2010
» ـ ج ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:05 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:03 am من طرف جرس2010
» ـ ب ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 9:01 am من طرف جرس2010
» ـ أ ـ الصحراء المغربية مغربية طبيعيا وجغرافيا وتاريخيا وإنسانيا
الأحد ديسمبر 20, 2020 8:58 am من طرف جرس2010
» مغربي يرد بخطبة جمعة على وزارة الأوقاف الجزائرية التي تهاجم المغرب من منابر المساجد
السبت ديسمبر 19, 2020 1:50 pm من طرف جرس2010
» مصري اعطى درس للجزائر .. شتان بينكم و بين المغرب
السبت ديسمبر 19, 2020 12:43 pm من طرف جرس2010
» جمهورية الفراقشية يتحالفون لإسقاط قرار ترامب من المستفيد من إجتماع مجلس الأمن يوم الإثنين
السبت ديسمبر 19, 2020 12:13 pm من طرف جرس2010
» لا يصدق.. اسرائيل ترسل هدية تمينة الى الجيش المغربي وهده الصور
السبت ديسمبر 19, 2020 12:10 pm من طرف جرس2010
» كلام أكثر من رائع من الاسطورة التونسي قيس سعيد
الجمعة ديسمبر 18, 2020 9:54 am من طرف جرس2010